Top المرأة نصف المجتمع Secrets
قبل ٤ سنوات اكثر من نصف المجتمع هي المجتمع بذاته لأن ما تقوم به المرأة من مهامات صعبة كالعمل في البيت وفي خارج البيت لذلك لايجب نقول نصف المجتمع لأن انا أراها قليلة بحقها وغير منصفة..
ابتداءً من جوليا دومنا، زوجة القائد الروماني الذي كان يحكم حمص، والذي أصبح فيما بعد امبراطور روما وصارت جوليا تُلقب بالمعظمة، أي السيدة الأولى، والتي حكمت روما بعد زوجها، ومن ثم ضحت بالسلطة العظيمة لولديها كي لا يقتتلان فيما بينهما، وحاولت جاهدةً أن تحافظ على كليهما.
تمت الكتابة بواسطة: محمد مروان آخر تحديث: ١٠:٥٣ ، ٦ أبريل ٢٠٢٠ ذات صلة مقال عن دور المرأة في المجتمع
يجب على الجميع، رجالًا ونساءً، التعاون معًا لخلق مجتمع عادل يُتيح للمرأة المساواة التامة ويُقدّر مساهماتها في جميع المجالات.
• يمكن التعليم المرأة الدخول إلى سوق العمل الحديث، وإلى المشاركة السياسية، وإلى تجديد أدوارها ونشاطاتها، وإلى الإهتمام والوعي بالصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة. وتتخلص المرأة المتعلمة من تبعية الرجل والقدرة على تحقيق ذاتها.
وختاماً: الحمد لله الَّذي جعلنا من هذه الأمَّة الـمُحمَّديَّة المسلمة العادلة، وجزى الله سيِّدنا مُحمَّداً ﷺ عنَّا ما هو أهله.
لقد أمر الإسلام بالرأفة بالأنثى ومودَّتها ورحمتها، فقد حظيت في #الإسلام بالرَّأفة والرَّحمة منذ أن كانت طفلةً صغيرة.
وأخيرًا، تلعب المرأة دورًا حيويًا في المجتمع، ومن المهم تمكينها وإعطائها الفرصة للمشاركة الفعالة في جميع المجالات. يمكن تمكين المرأة من خلال توفير التعليم وفرص العمل والقيادة والدعم الاجتماعي.
قبل ٤ سنوات المرأة الصالحه فعلا نصف المجتمع ومسؤوله عن تربية النصف الآخر إذا هي ليست نصف المجتمع بل كل المجتمع
عندما تحب المرأة في يوم من الأيام، فهي تحب بصوت عالي، كما أنها تقوم بالتعبير عن هذا الحب بالصورة والصوت، أما بالنسبة للرجل، فهو يعمل على امتصاص هذا الحب مثلما تقوم الورقة الناشفة بامتصاص قطرة الحبر، كما أن الرجل يأكل قلبه بصورة تدريبية مثلما يتآكل المحرك الموجود في السيارة من الداخل.
• معرفة دور ومكانة وتكريم المرأة في الإسلام والمبادئ العامة لهذه المكانة.
قبل ٤ سنوات اكيد طبعا المرأه تشكل جزء كبير ف المجتمع وأصبحت مأثرة جدا ف المجتمع
توجيهات تربوية عامة كيف أقنع ابني وأربيه على حب النظام والانضباط؟ ...
قضايا تربوية ابني الصغير لا نور الامارات يتقبل والده ومتعلق بي، ماذا نفعل؟ ...